الدروس الممنوعة للمعلم والفتاة الصغيرة

جاءت الفتاة الشابة إلى منزل معلمها لتلقي دروسًا خصوصية. وبينما كان الرجل يدرس، كانت عيناه تتجولان دون وعي إلى ثدييها. انحنت المرأة قليلاً إلى الوراء في كرسيها ورفعت تنورتها. غير قادر على المقاومة أكثر من ذلك، اقترب الرجل منها، ووصلت يداه ببطء إلى فخذيها. وبينما كانت المرأة تفرج شفتيها وتحبس أنفاسها، وضعها الرجل على الطاولة. وبينما كان جسداهما الدافئان متلاصقين، التفّت ساقا المرأة حول خصره. وبينما كان صدى الأنين يتردّد في أرجاء الغرفة، مُحيت الكتابة على السبورة. اختبرت المعلمة متعة المهبل المشدود بينما كانت تضاجع الفتاة الجميلة، مما جعلها تصرخ.